كامبريدج ــ طوال فترة تعافي الاقتصاد الألماني من الأزمة المالية العالمية لعام 2008، كان لدى صانعي السياسة مبررات متماسكة للتقشف المالي. فعملوا على ترسيخ الالتزام الوطني بضبط الموازنة، الذي يحد العجز الهيكلي الفيدرالي بحيث لا يتجاوز 0.35٪ من الناتج المحلي الإجمالي، خلال "عقبة الدين" التي واجهت الاقتصاد الألماني عام 2009 ولاحقا خلال سياسة "الصفر الأسود" التي تحقق التوازن الكامل للميزانية، رافضين الاقتراحات المستمرة من جانب دول أخرى في منطقة اليورو باتخاذ إجراءات تحفيزية.
كامبريدج ــ طوال فترة تعافي الاقتصاد الألماني من الأزمة المالية العالمية لعام 2008، كان لدى صانعي السياسة مبررات متماسكة للتقشف المالي. فعملوا على ترسيخ الالتزام الوطني بضبط الموازنة، الذي يحد العجز الهيكلي الفيدرالي بحيث لا يتجاوز 0.35٪ من الناتج المحلي الإجمالي، خلال "عقبة الدين" التي واجهت الاقتصاد الألماني عام 2009 ولاحقا خلال سياسة "الصفر الأسود" التي تحقق التوازن الكامل للميزانية، رافضين الاقتراحات المستمرة من جانب دول أخرى في منطقة اليورو باتخاذ إجراءات تحفيزية.