بيركلي ـ الآن، لابد وأن يكون من الواضح حتى في نظر أضيق المراقبين أفقاً وأكثرهم تقليدية أن الاقتصاد اليوناني أصبح في حاجة ماسة إلى المساعدة. فقد ارتفعت معدلات البطالة إلى 16% ولا تزال في ارتفاع. وحتى بعد عام من خفض الإنفاق إلى مستويات مؤلمة فإن العجز في الموازنة يتجاوز 10% من الناتج المحلي الإجمالي. والسكان لا يدفعون الضرائب. ونظام تسجيل الملكية العقارية تحول إلى حالة من الفوضى. وأصبحت الثقة في البنوك قليلة، بل وباتت أقل في الحكومة وسياساتها.
بيركلي ـ الآن، لابد وأن يكون من الواضح حتى في نظر أضيق المراقبين أفقاً وأكثرهم تقليدية أن الاقتصاد اليوناني أصبح في حاجة ماسة إلى المساعدة. فقد ارتفعت معدلات البطالة إلى 16% ولا تزال في ارتفاع. وحتى بعد عام من خفض الإنفاق إلى مستويات مؤلمة فإن العجز في الموازنة يتجاوز 10% من الناتج المحلي الإجمالي. والسكان لا يدفعون الضرائب. ونظام تسجيل الملكية العقارية تحول إلى حالة من الفوضى. وأصبحت الثقة في البنوك قليلة، بل وباتت أقل في الحكومة وسياساتها.