أبوجا- أمامنا عقد من الزمن لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، ولم نقترب بعد من تحقيق ذلك. وأحد الأسباب الحاسمة، هو أن المرأة لازالت مستبعدة إلى حد كبير، من عمليات صنع القرار، مما يؤدي إلى سياسات لا توفر للمرأة الدعم الذي تحتاجه حتى تتمتع بالرفاهية- بل وحتى لتبقى على قيد الحياة. ولا تظهر هذه الديناميكية بجلاء إلا في القطاع الصحي.
أبوجا- أمامنا عقد من الزمن لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، ولم نقترب بعد من تحقيق ذلك. وأحد الأسباب الحاسمة، هو أن المرأة لازالت مستبعدة إلى حد كبير، من عمليات صنع القرار، مما يؤدي إلى سياسات لا توفر للمرأة الدعم الذي تحتاجه حتى تتمتع بالرفاهية- بل وحتى لتبقى على قيد الحياة. ولا تظهر هذه الديناميكية بجلاء إلا في القطاع الصحي.