واشنطن — من يستطيع تعزيز النمو الاقتصادي السريع الحالي؟ الإجابة على هذا السؤال سوف تحدد جغرافية الازدهار في العقود القادمة، وما سيكون عليه توازن النشاط الاقتصادي العالمي في عام 2030 أو 2050. من الواضح أن هذا التوازن سوف ينتقل جزئيا من الولايات المتحدة وحلفائها ما بعد الحرب العالمية الثانية ليتجه نحو القوى العظمى الاقتصادية الجديدة المحتملة: الصين والهند. لكن هذا التحول لن يغير النظام العالمي بالضرورة.
واشنطن — من يستطيع تعزيز النمو الاقتصادي السريع الحالي؟ الإجابة على هذا السؤال سوف تحدد جغرافية الازدهار في العقود القادمة، وما سيكون عليه توازن النشاط الاقتصادي العالمي في عام 2030 أو 2050. من الواضح أن هذا التوازن سوف ينتقل جزئيا من الولايات المتحدة وحلفائها ما بعد الحرب العالمية الثانية ليتجه نحو القوى العظمى الاقتصادية الجديدة المحتملة: الصين والهند. لكن هذا التحول لن يغير النظام العالمي بالضرورة.