باريس ــ كان فوز إيمانويل ماكرون غير المتوقع في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في عام 2017 بنحو 66% من الأصوات، سببا في جعل فرنسا تبدو، على الأقل في نظر بعض المراقبين، وكأنها الملاذ الآمن ضد الشعبوية التي تعصف بالسياسة الأوروبية. فقد جاء انتصاره نجدة للغالبية العظمى من الفرنسيين، وأيضا لحكومات أخرى في الاتحاد الأوروبي ومختلف أنحاء العالَم.
باريس ــ كان فوز إيمانويل ماكرون غير المتوقع في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في عام 2017 بنحو 66% من الأصوات، سببا في جعل فرنسا تبدو، على الأقل في نظر بعض المراقبين، وكأنها الملاذ الآمن ضد الشعبوية التي تعصف بالسياسة الأوروبية. فقد جاء انتصاره نجدة للغالبية العظمى من الفرنسيين، وأيضا لحكومات أخرى في الاتحاد الأوروبي ومختلف أنحاء العالَم.