كييف ـ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، ارتفعت فرنسا على نحو مضطرد إلى مستوى التحدي المتمثل في إعادة بناء أوروبا في أوقات الأزمات. وبهذا أصبحت فرنسا بمثابة العامل المحفز، ليس فقط لبناء الوحدة الأوروبية، بل وأيضاً للتأسيس للازدهار الذي اتسمت به أوروبا في عقود ما بعد الحرب ـ وهو الازدهار الذي بات اليوم مهدداً بسبب الأزمة المالية والاقتصادية العالمية. وإذا كان لنا أن نشهد خروج أوروبا من التحديات التي تواجهها اليوم وقد أصبحت أكثر قوة فإن زعامة فرنسا المتبصرة الحكيمة أصبحت مطلوبة من جديد.
كييف ـ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، ارتفعت فرنسا على نحو مضطرد إلى مستوى التحدي المتمثل في إعادة بناء أوروبا في أوقات الأزمات. وبهذا أصبحت فرنسا بمثابة العامل المحفز، ليس فقط لبناء الوحدة الأوروبية، بل وأيضاً للتأسيس للازدهار الذي اتسمت به أوروبا في عقود ما بعد الحرب ـ وهو الازدهار الذي بات اليوم مهدداً بسبب الأزمة المالية والاقتصادية العالمية. وإذا كان لنا أن نشهد خروج أوروبا من التحديات التي تواجهها اليوم وقد أصبحت أكثر قوة فإن زعامة فرنسا المتبصرة الحكيمة أصبحت مطلوبة من جديد.