باريس ــ عندما كنت أشاهد نتائج الاقتراع الثاني في الانتخابات الإقليمية الفرنسية في الثالث عشر من ديسمبر/كانون الأول وأنا محاط بأفراد أسرتي، تملكني شعور بالارتياح، بل وحتى الفخر. فقد فشل حزب الكراهية ــ جبهة مارين لوبان الوطنية ــ في الفوز ولو بمنطقة واحدة. وكانت الغَلَبة للديمقراطية، وانتصرت قيم الجمهورية.
باريس ــ عندما كنت أشاهد نتائج الاقتراع الثاني في الانتخابات الإقليمية الفرنسية في الثالث عشر من ديسمبر/كانون الأول وأنا محاط بأفراد أسرتي، تملكني شعور بالارتياح، بل وحتى الفخر. فقد فشل حزب الكراهية ــ جبهة مارين لوبان الوطنية ــ في الفوز ولو بمنطقة واحدة. وكانت الغَلَبة للديمقراطية، وانتصرت قيم الجمهورية.