ياوندي - في بداية شهر أكتوبر / تشرين الأول الماضي، انعقدت قمة إفريقية - فرنسية غير مسبوقة في مدينة مونبلييه الفرنسية. وللمرة الأولى منذ بداية انعقاد مؤتمرات القمة في عام 1973، لم تُوجه أي دعوة إلى أي من رؤساء الدول الأفريقية. وبدلاً من ذلك، أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مناقشات مع الطلاب ورجال الأعمال والفنانين والرياضيين. كان الغرض من هذا الاجتماع هو التوصل إلى سبل "لإعادة بناء" العلاقة بين فرنسا وأفريقيا، لاسيما في ضوء المشاعر المعادية للفرنسيين في العديد من البلدان الناطقة باللغة الفرنسية في مختلف أنحاء القارة.
ياوندي - في بداية شهر أكتوبر / تشرين الأول الماضي، انعقدت قمة إفريقية - فرنسية غير مسبوقة في مدينة مونبلييه الفرنسية. وللمرة الأولى منذ بداية انعقاد مؤتمرات القمة في عام 1973، لم تُوجه أي دعوة إلى أي من رؤساء الدول الأفريقية. وبدلاً من ذلك، أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مناقشات مع الطلاب ورجال الأعمال والفنانين والرياضيين. كان الغرض من هذا الاجتماع هو التوصل إلى سبل "لإعادة بناء" العلاقة بين فرنسا وأفريقيا، لاسيما في ضوء المشاعر المعادية للفرنسيين في العديد من البلدان الناطقة باللغة الفرنسية في مختلف أنحاء القارة.