لندن – أثيرت ضجة كبيرة في الآونة الأخيرة حول عدد قليل من النساء المسلمات اللاتي يخترن ولوج الشواطئ الفرنسية مرتديات الملابس الخاصة التي تغطي الرأس (وليس الوجه)، وجزء كبيرا من الجسم. تم اختراع هذا اللباس – ما يدعى بالبوركيني – في عام 2004 من قبل امرأة أسترالية-لبنانية اسمها أهيدا زانيتي، وذلك بهدف تمكين حتى أكثر النساء المسلمات تحفظا من السباحة أو ممارسة الرياضة في الأماكن العامة. ولم تُدرك زانيتي أن هذا اللباس من شأنه أن يسبب جدلا وطنيا.
لندن – أثيرت ضجة كبيرة في الآونة الأخيرة حول عدد قليل من النساء المسلمات اللاتي يخترن ولوج الشواطئ الفرنسية مرتديات الملابس الخاصة التي تغطي الرأس (وليس الوجه)، وجزء كبيرا من الجسم. تم اختراع هذا اللباس – ما يدعى بالبوركيني – في عام 2004 من قبل امرأة أسترالية-لبنانية اسمها أهيدا زانيتي، وذلك بهدف تمكين حتى أكثر النساء المسلمات تحفظا من السباحة أو ممارسة الرياضة في الأماكن العامة. ولم تُدرك زانيتي أن هذا اللباس من شأنه أن يسبب جدلا وطنيا.