جنيف - من التحديات العديدة التي يواجهها العالم اليوم، وربما أكبرها، هي طريقة تشكيل الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت في مطلع هذا القرن.لقد ابتكرت تقنيات وأساليب جديدة ودمج العوالم المادية والرقمية والبيولوجية بطرق من شأنها أن تحدث تحولا جذريا للبشرية. هذا التحول سيكون إيجابيا اعتمادا على كيفية التعامل مع المخاطر والفرص التي تنشأ على طول الطريق.
جنيف - من التحديات العديدة التي يواجهها العالم اليوم، وربما أكبرها، هي طريقة تشكيل الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت في مطلع هذا القرن.لقد ابتكرت تقنيات وأساليب جديدة ودمج العوالم المادية والرقمية والبيولوجية بطرق من شأنها أن تحدث تحولا جذريا للبشرية. هذا التحول سيكون إيجابيا اعتمادا على كيفية التعامل مع المخاطر والفرص التي تنشأ على طول الطريق.