نيويورك ـ لقد أصبحت القوى الاقتصادية في العالم، صغيرها وكبيرها، أكثر ترابطاً من أي وقت مضى، ولكن النزعة القومية الاقتصادية، وتدابير الحماية، والمواقف القائمة على تحقيق المصالح الوطنية على حساب الجيران، كل ذلك يهدد أواصر الثقة والتعاون التي يحتاج إليها أي اقتصاد تحكمه العولمة حقا.
نيويورك ـ لقد أصبحت القوى الاقتصادية في العالم، صغيرها وكبيرها، أكثر ترابطاً من أي وقت مضى، ولكن النزعة القومية الاقتصادية، وتدابير الحماية، والمواقف القائمة على تحقيق المصالح الوطنية على حساب الجيران، كل ذلك يهدد أواصر الثقة والتعاون التي يحتاج إليها أي اقتصاد تحكمه العولمة حقا.