برشلونة ـ أسفرت الأزمة المالية والضائقة الائتمانية، وما ترتب عليهما من انحدار اقتصادي، عن إلحاق الضرر الشديد بمصداقية الأسواق والمؤسسات المالية والتجار. وأصبح المزيد والمزيد من الناس يزعمون أن الأسواق تتسم بالطيش والتهور والفقاعات والبدع والهستريا، وأن الجهات الفاعلة في الاقتصاد تتحرك وفقاً لنـزعات وانحرافات سلوكية.
برشلونة ـ أسفرت الأزمة المالية والضائقة الائتمانية، وما ترتب عليهما من انحدار اقتصادي، عن إلحاق الضرر الشديد بمصداقية الأسواق والمؤسسات المالية والتجار. وأصبح المزيد والمزيد من الناس يزعمون أن الأسواق تتسم بالطيش والتهور والفقاعات والبدع والهستريا، وأن الجهات الفاعلة في الاقتصاد تتحرك وفقاً لنـزعات وانحرافات سلوكية.