إكستر ــ إن أولئك الذين يعتقدون أن كياناً خارقاً للطبيعة خلق الكون لم يشكلوا تحدياً فكرياً قَط لنظرية النشوء والارتقاء. ولكن المؤمنين بنظرية الخلق، سواء كانوا إنجيليين أو أصوليين أو من المؤمنين "بالتصميم الذكي"، يشكلون تهديداً للتفكير العلمي. والواقع أن عبقرية نظرية الخلق الماكرة تكمن في قدرتها على إعادة اختراع النشوء والارتقاء على هيئتها الخاصة بوصفه نظاماً إيمانياً عقائديا ــ وبالتالي فهو نقيض العلم.
إكستر ــ إن أولئك الذين يعتقدون أن كياناً خارقاً للطبيعة خلق الكون لم يشكلوا تحدياً فكرياً قَط لنظرية النشوء والارتقاء. ولكن المؤمنين بنظرية الخلق، سواء كانوا إنجيليين أو أصوليين أو من المؤمنين "بالتصميم الذكي"، يشكلون تهديداً للتفكير العلمي. والواقع أن عبقرية نظرية الخلق الماكرة تكمن في قدرتها على إعادة اختراع النشوء والارتقاء على هيئتها الخاصة بوصفه نظاماً إيمانياً عقائديا ــ وبالتالي فهو نقيض العلم.