بروكسل — يستخدم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الحرب الاقتصادية لملاحقة أهداف سياسته الخارجية. ففي أغسطس/آب، أعلنت إدارته أنها تعتزم مضاعفة التعريفات الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من تركيا، من أجل الضغط على السلطات التركية لحملها على الإفراج عن قس أميركي محتجز لمدة عامين بتهمة التجسس. وفي بداية الشهر المقبل، ستقوم الولايات المتحدة أيضا بتصعيد العقوبات التي تفرضها من جانب واحد على إيران.
بروكسل — يستخدم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الحرب الاقتصادية لملاحقة أهداف سياسته الخارجية. ففي أغسطس/آب، أعلنت إدارته أنها تعتزم مضاعفة التعريفات الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من تركيا، من أجل الضغط على السلطات التركية لحملها على الإفراج عن قس أميركي محتجز لمدة عامين بتهمة التجسس. وفي بداية الشهر المقبل، ستقوم الولايات المتحدة أيضا بتصعيد العقوبات التي تفرضها من جانب واحد على إيران.