برلين ــ لا عجب أن منطقة اليورو كانت في صميم الأزمة المالية العالمية. فهناك فقط، في مملكة العملة الثانية من حيث الأهمية بعد الدولار على مستوى العالم، ضربت الأزمة "بنية" ضعيفة وليس دولة تتمتع بقوة حقيقية. وكانت هذه البنية الضعيفة سبباً في تبديد ثقة المواطنين والأسواق في قدرة المنطقة على حل النزاعات ــ في حين دفعت النظام المالي الدولي إلى حافة الكارثة.
برلين ــ لا عجب أن منطقة اليورو كانت في صميم الأزمة المالية العالمية. فهناك فقط، في مملكة العملة الثانية من حيث الأهمية بعد الدولار على مستوى العالم، ضربت الأزمة "بنية" ضعيفة وليس دولة تتمتع بقوة حقيقية. وكانت هذه البنية الضعيفة سبباً في تبديد ثقة المواطنين والأسواق في قدرة المنطقة على حل النزاعات ــ في حين دفعت النظام المالي الدولي إلى حافة الكارثة.