برلين – يعتقد الكثيرون أن انتخابات البرلمان الأوروبي في مايو/ أيار القادم ستكون "الفصل الثالث" في الدراما الشعبوية التي بدأت في عام 2016 باستفتاء المملكة المتحدة على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وانتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. من المتوقع أن تكون مواجهة حاسمة بين قوى المجتمعات "المفتوحة" و "المغلقة"، حيث يكون مستقبل الاتحاد الأوروبي على المحك. كل هذا يبدو غير منطقي. وقد يكون خاطئا تماما.
برلين – يعتقد الكثيرون أن انتخابات البرلمان الأوروبي في مايو/ أيار القادم ستكون "الفصل الثالث" في الدراما الشعبوية التي بدأت في عام 2016 باستفتاء المملكة المتحدة على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وانتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. من المتوقع أن تكون مواجهة حاسمة بين قوى المجتمعات "المفتوحة" و "المغلقة"، حيث يكون مستقبل الاتحاد الأوروبي على المحك. كل هذا يبدو غير منطقي. وقد يكون خاطئا تماما.