واشنطن العاصمة ــ بعد عام عاصف، تبدو الأجواء السياسية في كل أنحاء أوروبا في سبيلها للاستقرار. ورغم فوز حزب البديل من أجل ألمانيا بنحو 13% من الأصوات في الانتخابات الفدرالية التي شهدتها ألمانيا مؤخرا، فإن ذلك لا يمثل تهديدا حقيقيا لزعامة المستشارة أنجيلا ميركل. وفي فرنسا ــ التي تمثل الركن الآخر للمشروع الأوروبي ــ يستطيع الرئيس إيمانويل ماكرون الاعتماد على أغلبية برلمانية صلبة. وبرغم الغموض المحيط بتفاصيل الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي، فإن إمكانية تجاهل الاتحاد الأوروبي لبريطانيا كعضو في أي خطط يضعها أمر مشكوك فيه إلى حد كبير.
واشنطن العاصمة ــ بعد عام عاصف، تبدو الأجواء السياسية في كل أنحاء أوروبا في سبيلها للاستقرار. ورغم فوز حزب البديل من أجل ألمانيا بنحو 13% من الأصوات في الانتخابات الفدرالية التي شهدتها ألمانيا مؤخرا، فإن ذلك لا يمثل تهديدا حقيقيا لزعامة المستشارة أنجيلا ميركل. وفي فرنسا ــ التي تمثل الركن الآخر للمشروع الأوروبي ــ يستطيع الرئيس إيمانويل ماكرون الاعتماد على أغلبية برلمانية صلبة. وبرغم الغموض المحيط بتفاصيل الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي، فإن إمكانية تجاهل الاتحاد الأوروبي لبريطانيا كعضو في أي خطط يضعها أمر مشكوك فيه إلى حد كبير.