لشبونة/ريجا ـ إذا كنا راغبين في بث رسالة مشجعة لتعزيز التحالف الدولي لحماية السكان المدنيين في ليبيا، فإن هذه الرسالة تتلخص في أن أوروبا لا تزال تشكل ثِقَلاً معقولاً على الساحة العالمية. والواقع أن القيادة المحفزة من جانب فرنسا والمملكة المتحدة شكلت أهمية حيوية في تجميع تحالف الدعم الذي تضمن جامعة الدول العربية والولايات المتحدة، وفي التغلب على الانقسامات التي كثيراً ما تبتلي المحاولات الأوروبية الرامية إلى فرض الثِقَل الأوروبي على الساحة العالمية (ألمانيا، أنت المتهم الرئيسي اليوم).
لشبونة/ريجا ـ إذا كنا راغبين في بث رسالة مشجعة لتعزيز التحالف الدولي لحماية السكان المدنيين في ليبيا، فإن هذه الرسالة تتلخص في أن أوروبا لا تزال تشكل ثِقَلاً معقولاً على الساحة العالمية. والواقع أن القيادة المحفزة من جانب فرنسا والمملكة المتحدة شكلت أهمية حيوية في تجميع تحالف الدعم الذي تضمن جامعة الدول العربية والولايات المتحدة، وفي التغلب على الانقسامات التي كثيراً ما تبتلي المحاولات الأوروبية الرامية إلى فرض الثِقَل الأوروبي على الساحة العالمية (ألمانيا، أنت المتهم الرئيسي اليوم).