منذ عام مضى كان التحدي الأعظم الذي يواجه منطقة اليورو يتلخص في النمو الاقتصادي الهزيل. إلا أن العام 2006 كان عاماً طيباً للنمو في أوروبا، حيث كانت القوة المفاجئة التي اكتسبتها الصادرات سبباً في زيادة غير متوقعة على الطلب المحلي. ولقد شهدت ألمانيا، صاحبة أضخم اقتصاد بين دول منطقة اليورو، تحولاً جذرياً، حيث شهد ناتجها المحلي الإجمالي السنوي خلال العام 2006 نمواً بلغ 2.7%، وهو أعلى معدل له منذ العام 2000.
منذ عام مضى كان التحدي الأعظم الذي يواجه منطقة اليورو يتلخص في النمو الاقتصادي الهزيل. إلا أن العام 2006 كان عاماً طيباً للنمو في أوروبا، حيث كانت القوة المفاجئة التي اكتسبتها الصادرات سبباً في زيادة غير متوقعة على الطلب المحلي. ولقد شهدت ألمانيا، صاحبة أضخم اقتصاد بين دول منطقة اليورو، تحولاً جذرياً، حيث شهد ناتجها المحلي الإجمالي السنوي خلال العام 2006 نمواً بلغ 2.7%، وهو أعلى معدل له منذ العام 2000.