بروكسل ـ لقد انتشر الخوف من العدوى في مختلف أنحاء أوروبا. والآن ينظر العديد من المحللين إلى اليونان باعتبارها أول أحجار الدومينو المحتمل سقوطها في سيناريو يسير على النحو التالي: تدابير التقشف اليونانية لا تكفي، فتتفاقم أزمة الديون، وينتشر خطر العجز عن سداد الديون السيادية إلى بلدان أوروبية أخرى. ومع سقوط حجر الدومينو اليوناني فإن دولاً مثل البرتغال وأسبانيا وإيطاليا سوف تبدأ في التعثر، وسوف تتحول الأزمة الاقتصادية الخفيفة إلى كارثة أوروبية كبرى.
بروكسل ـ لقد انتشر الخوف من العدوى في مختلف أنحاء أوروبا. والآن ينظر العديد من المحللين إلى اليونان باعتبارها أول أحجار الدومينو المحتمل سقوطها في سيناريو يسير على النحو التالي: تدابير التقشف اليونانية لا تكفي، فتتفاقم أزمة الديون، وينتشر خطر العجز عن سداد الديون السيادية إلى بلدان أوروبية أخرى. ومع سقوط حجر الدومينو اليوناني فإن دولاً مثل البرتغال وأسبانيا وإيطاليا سوف تبدأ في التعثر، وسوف تتحول الأزمة الاقتصادية الخفيفة إلى كارثة أوروبية كبرى.