لندن ــ إن حصيلة الوفيات الناتجة عن الشلل الذي اعترى أوروبا في الاستجابة لتدفق اللاجئين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لا تتوقف عن الارتفاع. وهناك مئات الآلاف الآخرين الذين يعانون دون داع. وقد تضررت سمعة الاتحاد الأوروبي بشدة، على الرغم من الزعامة الجريئة التي أبدتها ألمانيا والسويد والمفوضية الأوروبية. وبفِعل الانقسامات المريرة بين البلدان الأعضاء باتت منطقة شنجن التي يسافر عبرها المقيمين داخل الاتحاد الأوروبي بلا حدود معرضة للخطر. وأصبحت الغَلَبة للشعبويين.
لندن ــ إن حصيلة الوفيات الناتجة عن الشلل الذي اعترى أوروبا في الاستجابة لتدفق اللاجئين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لا تتوقف عن الارتفاع. وهناك مئات الآلاف الآخرين الذين يعانون دون داع. وقد تضررت سمعة الاتحاد الأوروبي بشدة، على الرغم من الزعامة الجريئة التي أبدتها ألمانيا والسويد والمفوضية الأوروبية. وبفِعل الانقسامات المريرة بين البلدان الأعضاء باتت منطقة شنجن التي يسافر عبرها المقيمين داخل الاتحاد الأوروبي بلا حدود معرضة للخطر. وأصبحت الغَلَبة للشعبويين.