لندن ــ بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ اندلعت الأزمة المالية العالمية، بدأ الاقتصاد العالمي يتمتع أخيرا بالتعافي الواسع القاعدة. ولم تكن أوروبا وجوارها الأعرض استثناء: فقد تسارع النمو الاقتصادي في العام المنصرم في كل دولة تقريبا في أوروبا الوسطى والشرقية، وآسيا الوسطى، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، فضلا عن روسيا وتركيا، ومن المتوقع أن يظل النمو قويا. ومع ذلك، تلوح في الأفق تحديات جديدة. وإذا لم تُعالَج فسوف تكفهر آفاق هذه المناطق.
لندن ــ بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ اندلعت الأزمة المالية العالمية، بدأ الاقتصاد العالمي يتمتع أخيرا بالتعافي الواسع القاعدة. ولم تكن أوروبا وجوارها الأعرض استثناء: فقد تسارع النمو الاقتصادي في العام المنصرم في كل دولة تقريبا في أوروبا الوسطى والشرقية، وآسيا الوسطى، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، فضلا عن روسيا وتركيا، ومن المتوقع أن يظل النمو قويا. ومع ذلك، تلوح في الأفق تحديات جديدة. وإذا لم تُعالَج فسوف تكفهر آفاق هذه المناطق.