تأتي الاحتفالات بمرور خمسين عاماً على عقد معاهدة روما في هذا الشهر في لحظة مواتية. فالآن هو الوقت المناسب لدعوة الاتحاد الأوروبي إلى وضع نهاية "لفترة التأمل" التي فرضها على نفسه في أعقاب رفض الدستور الأوروبي في فرنسا وهولندا، والعودة إلى استئناف عملية التوحيد التي بدأت في روما منذ خمسين عاماً.
تأتي الاحتفالات بمرور خمسين عاماً على عقد معاهدة روما في هذا الشهر في لحظة مواتية. فالآن هو الوقت المناسب لدعوة الاتحاد الأوروبي إلى وضع نهاية "لفترة التأمل" التي فرضها على نفسه في أعقاب رفض الدستور الأوروبي في فرنسا وهولندا، والعودة إلى استئناف عملية التوحيد التي بدأت في روما منذ خمسين عاماً.