برشلونة - يقترب الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو من اللحظة الحاسمة الثانية خلال عقد من الزمان. تتمثل اللحظة الحاسمة الأولى في أزمة الديون التي بدأت في عام 2010، وتم تجاوزها من خلال إعلان رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي في يوليو/ تموز 2012 عن استعداد البنك المركزي الأوروبي للقيام "بكل ما يلزم" للحفاظ على اليورو. دعم البنك المركزي الأوروبي إعلان السيد دراجي من خلال تقديم نظام المعاملات النقدية الصريحة (OMT)، وهو برنامج طارئ لشراء السندات السيادية، ولكن لحسن الحظ لم تكن هناك حاجة لاستخدامه قط.
برشلونة - يقترب الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو من اللحظة الحاسمة الثانية خلال عقد من الزمان. تتمثل اللحظة الحاسمة الأولى في أزمة الديون التي بدأت في عام 2010، وتم تجاوزها من خلال إعلان رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي في يوليو/ تموز 2012 عن استعداد البنك المركزي الأوروبي للقيام "بكل ما يلزم" للحفاظ على اليورو. دعم البنك المركزي الأوروبي إعلان السيد دراجي من خلال تقديم نظام المعاملات النقدية الصريحة (OMT)، وهو برنامج طارئ لشراء السندات السيادية، ولكن لحسن الحظ لم تكن هناك حاجة لاستخدامه قط.