تحمل أوربا في نفسي، كرئيس وزراءٍ للجمهورية التشيكية، معانٍ أكبر بكثير من أبعادها الجغرافية. إنها المرادف للبدايات والآمال الجديدة، وهي القاعدة المحفورة داخل كل منا؛ التي تدفعنا نحو ذواتٍ أفضل. إنها تعبير عن الازدهار والرفاه والتقدم والعدل. قد يبدو في هذا مبالغة للآذان الساخرة. ولكنه يعبر بوضوح عن التغيير الذي شهدته أوربا في النصف قرن الذي مضى، تغيير نحو الأفضل، يريد أن يؤمنه كل التشيكيين لأنفسهم اليوم، كونهم حرموا من ثمار السلام والازدهار الأوروبي لمدة طويلة.
تحمل أوربا في نفسي، كرئيس وزراءٍ للجمهورية التشيكية، معانٍ أكبر بكثير من أبعادها الجغرافية. إنها المرادف للبدايات والآمال الجديدة، وهي القاعدة المحفورة داخل كل منا؛ التي تدفعنا نحو ذواتٍ أفضل. إنها تعبير عن الازدهار والرفاه والتقدم والعدل. قد يبدو في هذا مبالغة للآذان الساخرة. ولكنه يعبر بوضوح عن التغيير الذي شهدته أوربا في النصف قرن الذي مضى، تغيير نحو الأفضل، يريد أن يؤمنه كل التشيكيين لأنفسهم اليوم، كونهم حرموا من ثمار السلام والازدهار الأوروبي لمدة طويلة.