برلين- من المنظور الأوروبي، ستكون سنة 2019 عاما آخر عصيبا، تسيطر عليه تحديات كبرى يمكنها أن تتحول إلى أزمات خطيرة. وماعدا إن اتخذت الأحداث مجرى عكسيا، ستنسحب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي في مارس/آذار 29. وستزداد الأزمة الاقتصادية والمالية المضطردة حدة في إيطاليا، مما سيشكل تهديدا لمنطقة اليورو. وستواصل الاحتجاجات الشعبية إزعاج فرنسا، مما من شأنه أن يضعف قدرتها على أخذ دور القيادة في مواصلة الإصلاحات على مستوى الاتحاد الأوروبي.
برلين- من المنظور الأوروبي، ستكون سنة 2019 عاما آخر عصيبا، تسيطر عليه تحديات كبرى يمكنها أن تتحول إلى أزمات خطيرة. وماعدا إن اتخذت الأحداث مجرى عكسيا، ستنسحب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي في مارس/آذار 29. وستزداد الأزمة الاقتصادية والمالية المضطردة حدة في إيطاليا، مما سيشكل تهديدا لمنطقة اليورو. وستواصل الاحتجاجات الشعبية إزعاج فرنسا، مما من شأنه أن يضعف قدرتها على أخذ دور القيادة في مواصلة الإصلاحات على مستوى الاتحاد الأوروبي.