برلين- منذ أن بدأت الولايات المتحدة في إعادة النظر في مشاركتها في السياسة العالمية، بدأت تنسحب استراتيجيًا من العديد من المناطق ولم تعد تفكر فيها، متجهة نحو المحيطين الهندي والهادئ، ولا سيما الصين، منافسها الحقيقي الوحيد في القيادة العالمية في القرن الحادي والعشرين. وفي هذا السياق الجديد، ما الذي يجب أن تطمح إليه أوروبا؟ وهل يستطيع الاتحاد الأوروبي أن يسد على الأقل جزءاً من الفجوة الأمنية الناتجة عن الانسحاب؟
برلين- منذ أن بدأت الولايات المتحدة في إعادة النظر في مشاركتها في السياسة العالمية، بدأت تنسحب استراتيجيًا من العديد من المناطق ولم تعد تفكر فيها، متجهة نحو المحيطين الهندي والهادئ، ولا سيما الصين، منافسها الحقيقي الوحيد في القيادة العالمية في القرن الحادي والعشرين. وفي هذا السياق الجديد، ما الذي يجب أن تطمح إليه أوروبا؟ وهل يستطيع الاتحاد الأوروبي أن يسد على الأقل جزءاً من الفجوة الأمنية الناتجة عن الانسحاب؟