برينستون- منذ أوائل القرن الحادي والعشرين وقادة أوروبا ومفكروها يُرَوجون لفكرة أن المشروع الأوروبي لا يتعلق فقط بالفرص الاقتصادية؛ بل إن جوهرها، كما يزعمون، هو الأخلاق وتعزيز القيم المشتركة، بما يعني ضمناً أن القوة الناعمة لأوروبا أكثر فاعلية من القوة الصلبة للولايات المتحدة.
برينستون- منذ أوائل القرن الحادي والعشرين وقادة أوروبا ومفكروها يُرَوجون لفكرة أن المشروع الأوروبي لا يتعلق فقط بالفرص الاقتصادية؛ بل إن جوهرها، كما يزعمون، هو الأخلاق وتعزيز القيم المشتركة، بما يعني ضمناً أن القوة الناعمة لأوروبا أكثر فاعلية من القوة الصلبة للولايات المتحدة.