أديس أبابا- بينما كان رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، يتسلم جائزة نوبل للسلام لهذا العام في أوسلو، كانت بلاده تقف في مفترق طرق. إذ في أحد الاتجاهات، هناك انتقال ديمقراطي عن طريق انتخابات عامة ناجحة، والتي من المقرر إجراؤها في مايو/أيار 2020. أما المسار الآخر، فمن شأنه أن يقود البلاد إلى عدم الاستقرار، والعنف العرقي، وربما العودة إلى الاستبداد القمعي.
أديس أبابا- بينما كان رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، يتسلم جائزة نوبل للسلام لهذا العام في أوسلو، كانت بلاده تقف في مفترق طرق. إذ في أحد الاتجاهات، هناك انتقال ديمقراطي عن طريق انتخابات عامة ناجحة، والتي من المقرر إجراؤها في مايو/أيار 2020. أما المسار الآخر، فمن شأنه أن يقود البلاد إلى عدم الاستقرار، والعنف العرقي، وربما العودة إلى الاستبداد القمعي.