برينستون ــ في معبد النظريات الاقتصادية، تعودت المقايضة بين المساواة والكفاءة على احتلال مكانة رفيعة سامية. وكان رجل الاقتصاد الأميركي آرثر أوكون، الذي يحمل عمله الكلاسيكي حول هذا الموضوع مسمى "التفاوت والكفاءة: المقايضة الكبرى"، يعتقد أن السياسات العامة تدور حول إدارة التوتر بين هاتين القيمتين. ومؤخرا، في عام 2007، عندما ذهب الخبير الاقتصادي توماس سارجنت من جامعة نيويورك، مخاطباً طلاب عام التخرج في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، إلى تلخيص حِكمة الاقتصاد في 12 مبدأ قصير، كانت هذه المقايضة بين تلك المبادئ.
برينستون ــ في معبد النظريات الاقتصادية، تعودت المقايضة بين المساواة والكفاءة على احتلال مكانة رفيعة سامية. وكان رجل الاقتصاد الأميركي آرثر أوكون، الذي يحمل عمله الكلاسيكي حول هذا الموضوع مسمى "التفاوت والكفاءة: المقايضة الكبرى"، يعتقد أن السياسات العامة تدور حول إدارة التوتر بين هاتين القيمتين. ومؤخرا، في عام 2007، عندما ذهب الخبير الاقتصادي توماس سارجنت من جامعة نيويورك، مخاطباً طلاب عام التخرج في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، إلى تلخيص حِكمة الاقتصاد في 12 مبدأ قصير، كانت هذه المقايضة بين تلك المبادئ.