برلين - لم يعد من الممكن التعامل مع أزمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني (SPD) كأزمة حزبية عادية. فقد حصل الحزب على نسبة 9.7٪ فقط من الأصوات في الانتخابات الإقليمية في بافاريا هذا الشهر، وجاء تصنيفه وراء كلٍ من حزب البديل من أجل ألمانيا الشعبوي (AfD) وحزب الخضر في استطلاعات الرأي الوطنية. ومع اقتراب موعد الانتخابات الإقليمية الأخرى في هيس، تشير الدراسات الاستقصائية إلى احتمال تراجع تأييد المواطنين للحزب الاشتراكي الديمقراطي، وربما ليس بقدر كبير كما كان عليه الحال في بافاريا.
برلين - لم يعد من الممكن التعامل مع أزمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني (SPD) كأزمة حزبية عادية. فقد حصل الحزب على نسبة 9.7٪ فقط من الأصوات في الانتخابات الإقليمية في بافاريا هذا الشهر، وجاء تصنيفه وراء كلٍ من حزب البديل من أجل ألمانيا الشعبوي (AfD) وحزب الخضر في استطلاعات الرأي الوطنية. ومع اقتراب موعد الانتخابات الإقليمية الأخرى في هيس، تشير الدراسات الاستقصائية إلى احتمال تراجع تأييد المواطنين للحزب الاشتراكي الديمقراطي، وربما ليس بقدر كبير كما كان عليه الحال في بافاريا.