فيلادلفيا ــ كانت القضايا الشديدة الوضوح التي اختار الجميع تجاهلها في الاجتماع السنوي لصندوق النقد والبنك الدوليين في ليما بدولة بيرو متمثلة في البنك الآسيوي للاستثمار في البنية الأساسية الذي تقوده الصين وبنك التنمية الجديد (أو "بنك تنمية البريكس"، كما كان يُدعى في الأصل). فهل تتصرف هاتان المؤسستان الجديدتان كما يتصرف البنك الدولي أو كما يتصرف بنك الاستثمار الأوروبي وهو المؤسسة الأشبه بالبنك تقليديا؟ وفي المقام الأول من الأهمية، هل يعمل البنكين الجديدين كأداتين لتعزيز ــ أو، على نحو لا يخلو من المفارقة، تقييد ــ مصالح الصين؟
فيلادلفيا ــ كانت القضايا الشديدة الوضوح التي اختار الجميع تجاهلها في الاجتماع السنوي لصندوق النقد والبنك الدوليين في ليما بدولة بيرو متمثلة في البنك الآسيوي للاستثمار في البنية الأساسية الذي تقوده الصين وبنك التنمية الجديد (أو "بنك تنمية البريكس"، كما كان يُدعى في الأصل). فهل تتصرف هاتان المؤسستان الجديدتان كما يتصرف البنك الدولي أو كما يتصرف بنك الاستثمار الأوروبي وهو المؤسسة الأشبه بالبنك تقليديا؟ وفي المقام الأول من الأهمية، هل يعمل البنكين الجديدين كأداتين لتعزيز ــ أو، على نحو لا يخلو من المفارقة، تقييد ــ مصالح الصين؟