نيويورك ـ لقد مَـدَّ الرئيس باراك أوباما يد الصداقة المفتوحة في خطابه التاريخي الذي ألقاه من القاهرة على العالم الإسلامي ـ ساعياً بذلك إلى إشراك المسلمين في الالتزام بالاحترام المتبادل. والحقيقة أن لا أحد يستطيع أن يشكك في صدق نوايا أوباما أو إخلاصه. فمنذ أيامه الأول في منصبه كان حريصاً على التأكيد على أهمية البدء في فصل جديد في العلاقات بين الولايات المتحدة ومسلمي العالم.
نيويورك ـ لقد مَـدَّ الرئيس باراك أوباما يد الصداقة المفتوحة في خطابه التاريخي الذي ألقاه من القاهرة على العالم الإسلامي ـ ساعياً بذلك إلى إشراك المسلمين في الالتزام بالاحترام المتبادل. والحقيقة أن لا أحد يستطيع أن يشكك في صدق نوايا أوباما أو إخلاصه. فمنذ أيامه الأول في منصبه كان حريصاً على التأكيد على أهمية البدء في فصل جديد في العلاقات بين الولايات المتحدة ومسلمي العالم.