كمبريدج — تنبئنا علوم الاقتصاد بأن كم السلع التي يستطيع المرء أن يستهلكها ومدى تنوعها يُعَد مقياسا للرفاهة الفردية. وبالتالي فإن احتمالات الاستهلاك تتعاظم بفِعل تزويد الشركات بالحرية التي تحتاج إليها للاستفادة من التكنولوجيات الجديدة، وتقسيم العمل، واقتصاديات الحجم الكبير، والقدرة على التنقل. الاستهلاك هو الغاية إذا؛ والإنتاج هو الوسيلة لتحقيق هذه الغاية. أي أن الأسواق، وليست المجتمعات، هي وحدة وموضوع التحليل.
كمبريدج — تنبئنا علوم الاقتصاد بأن كم السلع التي يستطيع المرء أن يستهلكها ومدى تنوعها يُعَد مقياسا للرفاهة الفردية. وبالتالي فإن احتمالات الاستهلاك تتعاظم بفِعل تزويد الشركات بالحرية التي تحتاج إليها للاستفادة من التكنولوجيات الجديدة، وتقسيم العمل، واقتصاديات الحجم الكبير، والقدرة على التنقل. الاستهلاك هو الغاية إذا؛ والإنتاج هو الوسيلة لتحقيق هذه الغاية. أي أن الأسواق، وليست المجتمعات، هي وحدة وموضوع التحليل.