لندن – جرت العادة أن يقدم الناقدون الاقتصاديون تنبؤاتهم حول السنة الجديدة (تنبؤات غير دقيقة عموما) في بداية يناير/ كانون الثاني.لكن الظروف الدولية هذا العام غير مألوفة بتاتا، لذلك كان يبدو من المناسب الانتظار حتى يستقر الرئيس الامريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض لتقييم بعض المفاجآت التي قد تهز الاقتصاد العالمي والأسواق المالية في عهده. وإذا حكمنا من خلال تحركات السوق والظروف الحالية، فإن العالم يمكن أن يؤخذ على حين غرة بسبب ثلاث تطورات تحويلية محتملة.
لندن – جرت العادة أن يقدم الناقدون الاقتصاديون تنبؤاتهم حول السنة الجديدة (تنبؤات غير دقيقة عموما) في بداية يناير/ كانون الثاني.لكن الظروف الدولية هذا العام غير مألوفة بتاتا، لذلك كان يبدو من المناسب الانتظار حتى يستقر الرئيس الامريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض لتقييم بعض المفاجآت التي قد تهز الاقتصاد العالمي والأسواق المالية في عهده. وإذا حكمنا من خلال تحركات السوق والظروف الحالية، فإن العالم يمكن أن يؤخذ على حين غرة بسبب ثلاث تطورات تحويلية محتملة.