نيوهافين ــ تذكرنا أزمة اللاجئين العالمية اليوم بالفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية مباشرة. فوفقاً لتقرير معاصر، تجاوز عدد اللاجئين في أوروبا وحدها في تلك الفترة أربعين مليون لاجئ. وقد أرغِم أولئك "الأشخاص النازحون"، كما كان يُطلق عليهم آنذاك، على الفرار من ديارهم بسبب العنف، والترحيل القسري، والاضطهاد، وتدمير الممتلكات والبنية الأساسية.
نيوهافين ــ تذكرنا أزمة اللاجئين العالمية اليوم بالفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية مباشرة. فوفقاً لتقرير معاصر، تجاوز عدد اللاجئين في أوروبا وحدها في تلك الفترة أربعين مليون لاجئ. وقد أرغِم أولئك "الأشخاص النازحون"، كما كان يُطلق عليهم آنذاك، على الفرار من ديارهم بسبب العنف، والترحيل القسري، والاضطهاد، وتدمير الممتلكات والبنية الأساسية.