نيويورك ــ بعد التوسع الاقتصادي العالمي المتزامن في عام 2017 أتى النمو غير المتزامن في عام 2018، عندما بدأت أغلب الدول بخلاف الولايات المتحدة تشهد تباطؤ النمو. والواقع أن المخاوف بشأن التضخم في الولايات المتحدة، ومسار سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، والحروب التجارية الجارية، ومشاكل الميزانية والديون الإيطالية، والتباطؤ في الصين، وهشاشة الأسواق الناشئة، أدت إلى انخفاض حاد في أسواق الأسهم العالمية مع اقتراب نهاية 2018.
نيويورك ــ بعد التوسع الاقتصادي العالمي المتزامن في عام 2017 أتى النمو غير المتزامن في عام 2018، عندما بدأت أغلب الدول بخلاف الولايات المتحدة تشهد تباطؤ النمو. والواقع أن المخاوف بشأن التضخم في الولايات المتحدة، ومسار سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، والحروب التجارية الجارية، ومشاكل الميزانية والديون الإيطالية، والتباطؤ في الصين، وهشاشة الأسواق الناشئة، أدت إلى انخفاض حاد في أسواق الأسهم العالمية مع اقتراب نهاية 2018.