كامبريدج، ماساتشوستس ـ كان الفكر التنموي يخضع دوماً لهيمنة الرؤى الشاملة التي تتحدث عن تحويل المجتمعات الفقيرة. ومنذ ما أطلق عليه "الدفعة الكبرى" مروراً بنظرية "النمو المتوازن"، ثم "إجماع واشنطن" إلى "إصلاحات الجيل الثاني"، كان التركيز دوماً على التغيير الشامل.
كامبريدج، ماساتشوستس ـ كان الفكر التنموي يخضع دوماً لهيمنة الرؤى الشاملة التي تتحدث عن تحويل المجتمعات الفقيرة. ومنذ ما أطلق عليه "الدفعة الكبرى" مروراً بنظرية "النمو المتوازن"، ثم "إجماع واشنطن" إلى "إصلاحات الجيل الثاني"، كان التركيز دوماً على التغيير الشامل.