واشنطن، العاصمةــ تبدأ إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب الثانية ظهر يوم العشرين من يناير/كانون الثاني. وتوحي حملة ترمب الانتخابية التي لم تتوقف منذ خسارته أمام جو بايدن في عام 2020 بإعادة أفضل تنظيما لولايته الأولى، مع التركيز بذات القدر على التخفيضات الضريبية لتعزيز الاقتصاد، وزيادة الرسوم الجمركية لإعادة تشكيل تجارة الولايات المتحدة مع العالم، وترحيل أكبر عدد ممكن من المهاجرين لتوليد مزيد من الفرص للعمال الأميركيين. لكن الزمن تغير، ومن غير المرجح أن يتطابق الواقع مع الخطاب.
واشنطن، العاصمةــ تبدأ إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب الثانية ظهر يوم العشرين من يناير/كانون الثاني. وتوحي حملة ترمب الانتخابية التي لم تتوقف منذ خسارته أمام جو بايدن في عام 2020 بإعادة أفضل تنظيما لولايته الأولى، مع التركيز بذات القدر على التخفيضات الضريبية لتعزيز الاقتصاد، وزيادة الرسوم الجمركية لإعادة تشكيل تجارة الولايات المتحدة مع العالم، وترحيل أكبر عدد ممكن من المهاجرين لتوليد مزيد من الفرص للعمال الأميركيين. لكن الزمن تغير، ومن غير المرجح أن يتطابق الواقع مع الخطاب.