كمبريدج ــ مع قيادة الولايات المتحدة للعالم، يبدو أن هذا الاخير يدخل عصراً جديداً من القومية الاقتصادية، حيث تعطي العديد من البلدان الأولوية لأجنداتها الاجتماعية والاقتصادية والبيئية المحلية على التجارة الحرة والتعددية. وفي حين أن نهج الرئيس جو بايدن أكثر اعتدالا وانفتاحا على التعاون الدولي من نهج دونالد ترامب، فإنه يثير مع ذلك المخاوف بين الليبراليين الاقتصاديين، الذين يرون فيه العودة إلى تدابير الحماية والاكتفاء الذاتي على غرار ما حدث في الثلاثينيات.
كمبريدج ــ مع قيادة الولايات المتحدة للعالم، يبدو أن هذا الاخير يدخل عصراً جديداً من القومية الاقتصادية، حيث تعطي العديد من البلدان الأولوية لأجنداتها الاجتماعية والاقتصادية والبيئية المحلية على التجارة الحرة والتعددية. وفي حين أن نهج الرئيس جو بايدن أكثر اعتدالا وانفتاحا على التعاون الدولي من نهج دونالد ترامب، فإنه يثير مع ذلك المخاوف بين الليبراليين الاقتصاديين، الذين يرون فيه العودة إلى تدابير الحماية والاكتفاء الذاتي على غرار ما حدث في الثلاثينيات.