حينما تعود الألعاب الأوليمبية إلى اليونان في هذا الصيف، فإن نتائج الفحوصات في مختبرات فحص العقاقير المنشطة قد تحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي تحظى به الأحداث الجارية في الاستاد الأوليمبي. إن تاريخ العقاقير، ومراقبة العقاقير، في مجال الألعاب الأوليمبية لهو تاريخ غير مُشَجِع ـ فهو عبارة عن خليط من قواعد غير واضحة لم يُخْطَر بها الأشخاص المعنيين بالشكل اللائق، وغش صريح بلا تحفظ من قِبَل بعض الدول، ومحاولات ضالة يعوزها الحماس لفرض هذه القواعد وتنفيذها.
حينما تعود الألعاب الأوليمبية إلى اليونان في هذا الصيف، فإن نتائج الفحوصات في مختبرات فحص العقاقير المنشطة قد تحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي تحظى به الأحداث الجارية في الاستاد الأوليمبي. إن تاريخ العقاقير، ومراقبة العقاقير، في مجال الألعاب الأوليمبية لهو تاريخ غير مُشَجِع ـ فهو عبارة عن خليط من قواعد غير واضحة لم يُخْطَر بها الأشخاص المعنيين بالشكل اللائق، وغش صريح بلا تحفظ من قِبَل بعض الدول، ومحاولات ضالة يعوزها الحماس لفرض هذه القواعد وتنفيذها.