واشنطن العاصمة- تزامن مؤتمر القمة الأخير المعني بالديمقراطية للرئيس الأمريكي، جو بايدن، مع مرحلة تبدو فيها الديمقراطية في حالة تراجع. ويزعم القادة الأوتوقراطيون مثل الرئيس الصيني، شي جين بين، أن أنظمتهم قادرة على مواجهة الأوبئة، وتحقيق النمو الاقتصادي، وضمان الأمن بصورة أكثر موثوقية من الديمقراطيات الليبرالية. ويبدو أن الأداء الاقتصادي الممتاز للصين على مدى ثلاثة عقود يشير إلى ذلك. بيد أنه عند تقييم التحدي الحالي الذي تشكله الديمقراطية، يجب التمييز بين نوعين من النماذج الاستبدادية.
واشنطن العاصمة- تزامن مؤتمر القمة الأخير المعني بالديمقراطية للرئيس الأمريكي، جو بايدن، مع مرحلة تبدو فيها الديمقراطية في حالة تراجع. ويزعم القادة الأوتوقراطيون مثل الرئيس الصيني، شي جين بين، أن أنظمتهم قادرة على مواجهة الأوبئة، وتحقيق النمو الاقتصادي، وضمان الأمن بصورة أكثر موثوقية من الديمقراطيات الليبرالية. ويبدو أن الأداء الاقتصادي الممتاز للصين على مدى ثلاثة عقود يشير إلى ذلك. بيد أنه عند تقييم التحدي الحالي الذي تشكله الديمقراطية، يجب التمييز بين نوعين من النماذج الاستبدادية.