كمبريدج ــ يبدو أن الاقتصاد العالمي بعد الجائحة سيكون في الأرجح اقتصادا أقل خضوعا للعولمة، حيث يرفض القادة السياسيون والشعوب الانفتاح على نحو غير مشهود منذ حروب الرسوم والتعريفات وعمليات خفض قيمة العملة التنافسية في ثلاثينيات القرن العشرين. ولن تنحصر النتائج الثانوية في تباطؤ النمو وحسب، بل ستشمل أيضا انخفاضا كبيرا في الدخول الوطنية لجميع الدول، ربما باستثناء الاقتصادات الأكبر حجما والأكثر تنوعا.
كمبريدج ــ يبدو أن الاقتصاد العالمي بعد الجائحة سيكون في الأرجح اقتصادا أقل خضوعا للعولمة، حيث يرفض القادة السياسيون والشعوب الانفتاح على نحو غير مشهود منذ حروب الرسوم والتعريفات وعمليات خفض قيمة العملة التنافسية في ثلاثينيات القرن العشرين. ولن تنحصر النتائج الثانوية في تباطؤ النمو وحسب، بل ستشمل أيضا انخفاضا كبيرا في الدخول الوطنية لجميع الدول، ربما باستثناء الاقتصادات الأكبر حجما والأكثر تنوعا.