دكار ــ إن فرنسا تصارع الآن عبء الديون العامة والعجز الذي دفع ستاندرد آند بورز مؤخراً إلى خفض تصنيفها الائتماني. وعلى الرغم من خطر الركود الذي يلوح في الأفق الآن، فإن البلاد اضطرت إلى تنفيذ برنامج تقشف صارم. ولكن المحنة التي تعيشها فرنسا محسوسة أيضاً خارج حدودها، حيث كانت سبباً في إثارة شائعات حول احتمال خفض قيمة الفرنك الأفريقي، العملة المشتركة في منطقة الفرنك، والتي تضم 14 بلداً أفريقياً وجزر القمر في المحيط الهندي.
دكار ــ إن فرنسا تصارع الآن عبء الديون العامة والعجز الذي دفع ستاندرد آند بورز مؤخراً إلى خفض تصنيفها الائتماني. وعلى الرغم من خطر الركود الذي يلوح في الأفق الآن، فإن البلاد اضطرت إلى تنفيذ برنامج تقشف صارم. ولكن المحنة التي تعيشها فرنسا محسوسة أيضاً خارج حدودها، حيث كانت سبباً في إثارة شائعات حول احتمال خفض قيمة الفرنك الأفريقي، العملة المشتركة في منطقة الفرنك، والتي تضم 14 بلداً أفريقياً وجزر القمر في المحيط الهندي.