واشنطن العاصمة- تخضع المحاكم الأمريكية لحصار من المصالح الخاصة لحزب اليمين. فاليمينيون يريدون التلاعب بالقضاء الفيدرالي لصالح كبار أرباب العمل بدلا من العمال، والبنوك الضخمة بدلا من الشركات الصغرى، ومصنعي الأسلحة بدلا من ضحاياها. ومرة أخرى، أصبحت الأجندة السياسية التي فُرضت من خلال المجتمع الفيدرالي، وهي مجموعة بذلت جهدا أكبر من الذي بذلته أي مجموعة أخرى لتحريك القضاء الفيدرالي نحو أقصى اليمين، قانون البلاد على حساب الجميع. والآن، إذا شقت هذه الأجندة طريقها نحو قضية أمام المحكمة العليا، لم تلاحظ إلا قليلاً، فإن المصالح الخفية ستعزز قبضتها على القانون الدستوري الأمريكي لأجيال قادمة.
واشنطن العاصمة- تخضع المحاكم الأمريكية لحصار من المصالح الخاصة لحزب اليمين. فاليمينيون يريدون التلاعب بالقضاء الفيدرالي لصالح كبار أرباب العمل بدلا من العمال، والبنوك الضخمة بدلا من الشركات الصغرى، ومصنعي الأسلحة بدلا من ضحاياها. ومرة أخرى، أصبحت الأجندة السياسية التي فُرضت من خلال المجتمع الفيدرالي، وهي مجموعة بذلت جهدا أكبر من الذي بذلته أي مجموعة أخرى لتحريك القضاء الفيدرالي نحو أقصى اليمين، قانون البلاد على حساب الجميع. والآن، إذا شقت هذه الأجندة طريقها نحو قضية أمام المحكمة العليا، لم تلاحظ إلا قليلاً، فإن المصالح الخفية ستعزز قبضتها على القانون الدستوري الأمريكي لأجيال قادمة.