كامبريدج ــ تفاوتت الآثار الصحية والاقتصادية الناجمة عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) عبر بلدان العالم. وهذا ينطبق أيضا على الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، التي تعاني معدلات فقر أعلى، ومستويات أسوأ من الرعاية الصحية، ونصيبا أقل من الوظائف التي يمكن أداؤها عن بعد مقارنة بالاقتصادات المتقدمة.
كامبريدج ــ تفاوتت الآثار الصحية والاقتصادية الناجمة عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) عبر بلدان العالم. وهذا ينطبق أيضا على الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، التي تعاني معدلات فقر أعلى، ومستويات أسوأ من الرعاية الصحية، ونصيبا أقل من الوظائف التي يمكن أداؤها عن بعد مقارنة بالاقتصادات المتقدمة.