أثينا ــ تخيل أن جائحة فيروس كورونا، بدلا من تقويض الثقة في الاتحاد الأوروبي، عملت على تعزيزها. تخيل أن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) أقنعت قادة الاتحاد الأوروبي بضرورة التغلب على سنوات من المرارة والتشرذم. تخيل أنها تسببت هذا العام في تحفيز ظهور كتلة أقوى وأكثر تكاملا يتطلع إليها العالم طلبا للزعامة العالمية.
أثينا ــ تخيل أن جائحة فيروس كورونا، بدلا من تقويض الثقة في الاتحاد الأوروبي، عملت على تعزيزها. تخيل أن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) أقنعت قادة الاتحاد الأوروبي بضرورة التغلب على سنوات من المرارة والتشرذم. تخيل أنها تسببت هذا العام في تحفيز ظهور كتلة أقوى وأكثر تكاملا يتطلع إليها العالم طلبا للزعامة العالمية.