هونج كونج - في حين تواجه الحكومات في جميع أنحاء العالم خيارًا صعبًا بين إنقاذ أرواح الناس وحماية سبل عيشهم في ظل انتشار فيروس كورونا المُستجد، تُسلط المؤشرات الاقتصادية الضوء على حدة المعضلة. فقد عرفت معدلات البطالة ارتفاعًا ملحوظًا، وتراجعت التجارة العالمية، ويواجه الاقتصاد العالمي أسوأ انكماش له منذ أزمة الكساد العظيم. هناك طريقة واحدة فقط للحد من التداعيات الاقتصادية للوباء: التعاون الصيني الأمريكي.
هونج كونج - في حين تواجه الحكومات في جميع أنحاء العالم خيارًا صعبًا بين إنقاذ أرواح الناس وحماية سبل عيشهم في ظل انتشار فيروس كورونا المُستجد، تُسلط المؤشرات الاقتصادية الضوء على حدة المعضلة. فقد عرفت معدلات البطالة ارتفاعًا ملحوظًا، وتراجعت التجارة العالمية، ويواجه الاقتصاد العالمي أسوأ انكماش له منذ أزمة الكساد العظيم. هناك طريقة واحدة فقط للحد من التداعيات الاقتصادية للوباء: التعاون الصيني الأمريكي.