نيويورك ــ كانت أزمة اللاجئين في أوروبا تدفع الاتحاد الأوروبي نحو التفكك بالفعل عندما ساعدت في الثالث والعشرين من يونيو/حزيران في دفع البريطانيين إلى التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وكانت أزمة اللاجئين ونكبة الخروج البريطاني التي تولدت عنها سببا في تعزيز الحركات القومية المعادية للأجانب، والتي ستسعى إلى الفوز بسلسلة من الانتخابات المقبلة ــ بما في ذلك الانتخابات الوطنية في فرنسا، وهولندا، وألمانيا في عام 2017، والاستفتاء في المجر على سياسة الاتحاد الأوروبي في التعامل مع قضية اللاجئين في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول، وإعادة انتخابات الرئاسة النمساوية في الرابع من ديسمبر/كانون الأول.
نيويورك ــ كانت أزمة اللاجئين في أوروبا تدفع الاتحاد الأوروبي نحو التفكك بالفعل عندما ساعدت في الثالث والعشرين من يونيو/حزيران في دفع البريطانيين إلى التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وكانت أزمة اللاجئين ونكبة الخروج البريطاني التي تولدت عنها سببا في تعزيز الحركات القومية المعادية للأجانب، والتي ستسعى إلى الفوز بسلسلة من الانتخابات المقبلة ــ بما في ذلك الانتخابات الوطنية في فرنسا، وهولندا، وألمانيا في عام 2017، والاستفتاء في المجر على سياسة الاتحاد الأوروبي في التعامل مع قضية اللاجئين في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول، وإعادة انتخابات الرئاسة النمساوية في الرابع من ديسمبر/كانون الأول.