بيركلي ــ كان الهبوط المذهل الأخير الذي سجلته سوق الأوراق المالية في شنغهاي ومنطقة شنتشن بمثابة اختبار فريد للحكام الشيوعيين في الصين. فطالما كانت الأسواق في ارتفاع، كانت المفارقة المتمثلة في التنمية الرأسمالية القوية التي يشرف عليها الحزب الشيوعي الأكبر والأقوى على مستوى العالم لا تحير سوى الأكاديميين والماركسيين من المدرسة القديمة. وما دام أهل النخبة في الحزب الشيوعي وأقاربهم، والمؤسسات المالية الأجنبية، وبعض صغار المستثمرين الصينيين (الذي اعتمدوا على الإقراض الهامشي) قادرين على جمع المال من الأسهم، فلم يكلف أحد نفسه عناء فهم المخلوق المتحور الذي كانوا يصنعونه.
بيركلي ــ كان الهبوط المذهل الأخير الذي سجلته سوق الأوراق المالية في شنغهاي ومنطقة شنتشن بمثابة اختبار فريد للحكام الشيوعيين في الصين. فطالما كانت الأسواق في ارتفاع، كانت المفارقة المتمثلة في التنمية الرأسمالية القوية التي يشرف عليها الحزب الشيوعي الأكبر والأقوى على مستوى العالم لا تحير سوى الأكاديميين والماركسيين من المدرسة القديمة. وما دام أهل النخبة في الحزب الشيوعي وأقاربهم، والمؤسسات المالية الأجنبية، وبعض صغار المستثمرين الصينيين (الذي اعتمدوا على الإقراض الهامشي) قادرين على جمع المال من الأسهم، فلم يكلف أحد نفسه عناء فهم المخلوق المتحور الذي كانوا يصنعونه.